فيصل عبدالله

السيرة الذاتية

مطرب أحد الأصوات الغنائية الكويتية البارزة التي ظهرت في أواخر الستينيات من القرن الماضي، وتحديداً عام 1969، وكان لظهوره دور في دفع الحركة الغنائية الكويتية الحديثة إلى الأمام بدم جديد، حيث يعتبر امتدادا لجيل المطربين البارزين الذين سبقوه مواليد الكويت 1948، كان يعمل موظفاً في...اقرأ المزيد إدارة التعليم الخاص في وزارة التربية، وقد أحب الفن منذ طفولته واستهوته أغاني الموسيقار محمد عبد الوهاب القديمة وكان يستمع إليها عبر الإذاعة والأسطوانات، وبرز ميله إلى العزف على آلة العود. في بداياته كان يشبع هوايته بالغناء في الحفلات العائلية أو مع الأصدقاء، وعندما لمس أهله وأصدقاؤه موهبته شجعوه وطلبوا منه تقديم نفسه كمطرب بشكل رسمي في الإذاعة والتليفزيون، عام 1969 تقدم فيصل عبد الله بشكل رسمي إلى الإذاعة الكويتية، وأدى أغنية قديمة من لون السامري، فحالفه الحظ ونجح كمطرب، وكانت أول أغنية عاطفية قدمها كانت «جروحي من يداويها»، سجلت في استديوهات إذاعة الكويت مع فرقة الإذاعة الموسيقية، من ألحان الفنان القدير عثمان السيد، ثم قدم بعده العديد من الأغنيات مع خالد الزايد التي حققت نجاحاً كبيراً من بينها «على هونك» من كلمات الشاعر محمد محروس، «يا غناتي» من كلمات الشاعر بدر بورسلي، «ما هي غريبة» من كلمات الشاعر مبارك الحديبي، وشكلت هذه الأغنية التعاون الفني الأول بين الشاعر مبارك الحديبي والملحن خالد الزايد والمطرب فيصل عبد الله، وأثمر هذا التعاون على مدى سنوات أغنيات جميلة رقيقة من بينها في «الهوى جايد»، «يا سعود»، «وينك»، «ما أنسى عيوني»، «الشوق ما زارك وتوفى فى 2013


مشاهدة اونلاين




معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • مطرب أحد الأصوات الغنائية الكويتية البارزة التي ظهرت في أواخر الستينيات من القرن الماضي، وتحديداً عام 1969، وكان لظهوره دور في دفع الحركة الغنائية الكويتية الحديثة إلى الأمام بدم...اقرأ المزيد جديد، حيث يعتبر امتدادا لجيل المطربين البارزين الذين سبقوه مواليد الكويت 1948، كان يعمل موظفاً في إدارة التعليم الخاص في وزارة التربية، وقد أحب الفن منذ طفولته واستهوته أغاني الموسيقار محمد عبد الوهاب القديمة وكان يستمع إليها عبر الإذاعة والأسطوانات، وبرز ميله إلى العزف على آلة العود. في بداياته كان يشبع هوايته بالغناء في الحفلات العائلية أو مع الأصدقاء، وعندما لمس أهله وأصدقاؤه موهبته شجعوه وطلبوا منه تقديم نفسه كمطرب بشكل رسمي في الإذاعة والتليفزيون، عام 1969 تقدم فيصل عبد الله بشكل رسمي إلى الإذاعة الكويتية، وأدى أغنية قديمة من لون السامري، فحالفه الحظ ونجح كمطرب، وكانت أول أغنية عاطفية قدمها كانت «جروحي من يداويها»، سجلت في استديوهات إذاعة الكويت مع فرقة الإذاعة الموسيقية، من ألحان الفنان القدير عثمان السيد، ثم قدم بعده العديد من الأغنيات مع خالد الزايد التي حققت نجاحاً كبيراً من بينها «على هونك» من كلمات الشاعر محمد محروس، «يا غناتي» من كلمات الشاعر بدر بورسلي، «ما هي غريبة» من كلمات الشاعر مبارك الحديبي، وشكلت هذه الأغنية التعاون الفني الأول بين الشاعر مبارك الحديبي والملحن خالد الزايد والمطرب فيصل عبد الله، وأثمر هذا التعاون على مدى سنوات أغنيات جميلة رقيقة من بينها في «الهوى جايد»، «يا سعود»، «وينك»، «ما أنسى عيوني»، «الشوق ما زارك وتوفى فى 2013

المزيد




تعليقات