هوامش: همفري بوجارت - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

[14 نص]

تزوج همفرى بوجارت ٤ ممثلات، كانت الأولى Helen Menken (١٩٢٦-١٩٢٧)وبعد إنفصالهما الطلاق تزوج من الثانية Mary Philips (١٩٢٨-١٩٣٨) وإنفصلا بالطلاق ليتزوج من الثالثة Mayo Methat (١٩٣٨-١٩٤٥) وأيضاً تم إنفصالهما بالطلاق ليتزوج الرابعة Lauren Bacall (١٩٤٥-١٩٥٧) والتى ظلت معه الى ان مات بعد ان انجب ابنته Leslie Bogart وإبنه المنتج والممثل Stephen Bogard.

يبلغ طول الممثل الأمريكى همفرى بوجارت 173m.

حاز همفرى بوجارت على المرتبة ٩ فى قائمة أفضل ١٠٠ نجم سينمائى على مر العصور فى الإستفتاء الذى أجرته مجلة إمبير البريطانية عام ١٩٩٧.

حائز على المرتبة الأولى فى قائمة معهد السينما الأمريكية لأكبر ممثلى الشاشة السينمائية قيمة.

شارك همفرى بوجارت فى خمسة أفلام فى قائمة المعهد الأمريكى للسينما لأفضل ١٠٠ فيلم رومانسى.

حصل همفرى بوجارت على عدة جوائز منها جائزة الأوسكار عام ١٩٥٢ لأحسن ممثل عن فيلم الملكة الأفريقية ١٩٥١، جائزة جولدن آبل عام ١٩٤٩، جائزة NBR أعوام ١٩٤٤،٤١،٣٧ كما حصل على نجمة على ممشى المشاهير عام ١٩٦٠ وخيرا جائزة OFTA عام ٢٠٠١.

لعب همفرى بوجارت دائماً الأدوار الذكية والشجاعة التى لاتخلو من نبل، وأحيانا الأدوار المتهورة فى عالم فاسد، ولكنه فى النهاية يعود للصواب.

تم إصدار طابع بريد تذكارى عليه صورة همفرى بوجارت عام ١٩٩٧ فى الولايات المتحدة الأمريكية.

كانت زوجة همفرى بوجارت الثالثة Mayo Methat تغار عليه بشدة، ولا تثق به، فإستأجرت مخبرا خاصا لمراقبته وموافاتها بكل تحركاته.

كان أجر بوجارت فى فيلم Up the River 1930 ٤٠٠ دولار / إسبوع ، وكان أجره فى فيلم Casablanca 1942 ٢٢٠٠ دولار / إسبوع ، بينما تقاضى مبلغ ٣٠٠٠٠٠ دولار أجرا عن فيلم Sabrina 1954.

إنضم بوجارت الى البحرية الأمريكية خلال الحرب العالمية الأولى، وخدم فوق سفينة الجنود الضخمة USS شمال الأطلنطى.

تعرض بوجارت لحادث سيارة فقد فيه بعض أسنانه، مما أعاقه عن التحدث بوضوح أثناء تصوير فيلم Beat the Devil 1953 فإستعان المخرج جون هوستون بممثل بريطانى مبتدئ يجيد تقليد الأصوات، ليقلد صوت بوجارت على المشاهد، وهو الأمر الذى لم يلحظه أحد أثناء عرض الفيلم، وكان الممثل الشاب هو الفنان الكوميدى الشهير فيما بعد بيتر سيليرز.

يقول همفرى بوجارت : التمثيل مثل الجنس، أنت إما تفعله ولا تتحدث عنه، أو تتحدث عنه ولا تفعله.

يقول همفرى بوجارت : أكره الجنازات، فهى ليست للرجل الذى مات، ولكنها لمجاملة الرجال الذين بقوا على قيد الحياة.