لقاء مع الماضي  (1975) 

5.8

فى إحدى هجمات البوليس، يستطيع حسين الهرب من قبضة رجال البوليس إلا أنه يفقد حقيبة بداخلها النقود المزيفة التي كان يروجها مع عصابته، إلا أن محمود يقع في براثن البوليس ويسجن، يتعرف حسين على سحر ويعمل لدى...اقرأ المزيد والدها التاجر في شونة كبيرة بينما يخفى ماضيه الملوث، ويتصور حسين أن السنين أغلقت بينه وبين الماضي.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [10 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

فى إحدى هجمات البوليس، يستطيع حسين الهرب من قبضة رجال البوليس إلا أنه يفقد حقيبة بداخلها النقود المزيفة التي كان يروجها مع عصابته، إلا أن محمود يقع في براثن البوليس ويسجن، يتعرف...اقرأ المزيد حسين على سحر ويعمل لدى والدها التاجر في شونة كبيرة بينما يخفى ماضيه الملوث، ويتصور حسين أن السنين أغلقت بينه وبين الماضي.

المزيد

القصة الكاملة:

أحمد زاهر (نور الشريف) صعلوك بلا عمل، يلتقي مع المجرم محمود شكري (عادل أدهم)، الذى أدرك حاجته إلى النقود، فإستغل قدرة زاهر الفنية على تقليد ورق البنكنوت، وكون تشكيل عصابي لتزييف...اقرأ المزيد البنكنوت وتصريفها، وضم إليهم الراقصة إلهام (سهير الباروني)، وتمكنوا من تزييف كمية كبيرة من البنكنوت، وتمكنوا أيضاً من تصريفها دفعة واحدة، ولكن هاجمهم البوليس، وتمكن أحمد زاهر من الهرب ومعه حقيبة النقود، بينما تم القبض على محمود شكري، الذى إلتزم الصمت طمعاً فى قضاء عقوبة السجن، ثم الخروج ليقتسم نصيبه مع زاهر، غير أن زاهر بذل جهداً كبيراً للهروب من البوليس، وأثناء المطاردة سقطت منه حقيبة النقود وفقدها، وما زاد الأمر سوءاً، أن صدمته سيارة مسرعة، تقودها سحر (ميرفت أمين)، ولأنها لا تملك رخصة قيادة، فقد سعي والدها (محمود المليجي) لعلاج زاهر بمنزله، وتحقيق كل طلباته أملا فى إستمالته، إنقاذا لإبنته من السجن. وخلال فترة تواجد زاهر بمنزل سحر، حدث تقارب عاطفي بينه وبين سحر، كما إدعي أن إسمه حسين رمضان، وإستجاب لدعوة والد سحر بالعمل معه فى تجارة الخردة، وعندما نجح فى عمله الجديد وإكتسب ثقة الجميع، تزوج من سحر وأنجب إبنته الصغيرة هبه. خرج محمود شكري من السجن وبحث عن زاهر، حتى علم بمكانه بواسطة الراقصة إلهام، وطالب بنصيبه من حقيبة النقود، ولم يقتنع بأن النقود فقدت، ولأن زاهر كان قد وضع كل أمواله السائلة فى كمية من الخردة، فلم يستطع إمداد شكري بنصيبه، غير أنه أمده بمبلغ مؤقت، ولكن كان كل تفكير شكري، أن يعيد زاهر للعمل معه فى التزييف مرة أخري، ولكن زاهر كان دائماً مصراً على رفض العودة للتزييف. حاول شكري أولاً وضع زاهر دائماً فى حاجة ماسة للنقود، وثانيا حرص على التقرب من سحر، والإتصال بها تليفونيا بإستمرار للسؤال عن أحمد زاهر، وهو الإسم الذى لا تعلم عنه سحر شيئاً، كما أرسل لها صورة قديمة، تجمع زوجها حسين مع الراقصة إلهام، كي تشك سحر فى زوجها، غير أن الراقصة إلهام كانت متعاطفة مع حسين، وتحاول بشتي الطرق إبعاد الشبهه عنه. عرض شكري على حسين أن يأخذ منه ٢٠ ألف جنيه، ويبعد نهائياً عنه، وفى نفس الوقت قام بإشعال النيران فى مخازن حسين، ليضطره للعودة للتزييف. وفى لقاء بين شكري وحسين، فى منزل الأخير، تحدثا بصراحة عن طبيعة عملهما السابق، ودخول شكري السجن، وكان بالغرفة جهاز تسجيل مفتوح، خاص بالصغيرة هبه، ووافق حسين على العودة لتزييف ورقة العشر جنيهات. إتفق شكري، مع خطيب الراقصة إلهام، يوسف (حمدي أحمد)، الذى يعمل صراف فى أحد الشركات، على أن يستلم النقود المزيفة، وإستبدالها بنقود صحيحة، يوم قبض المرتبات بالشركة. سمعت سحر مصادفة التسجيل الذى علمت منه حقيقة ماضي زوجها، وأن إسمه أحمد زاهر ومزيف للنقود، ومطارد من البوليس، وإلتقت سحر مع الراقصة إلهام، التى تعاونت معها، من أجل إنقاذ زوجها وانقاذ يوسف خطيب إلهام، وقاما بإبلاغ البوليس، وعندما تمكن يوسف من إستبدال البنكنوت المزيف بآخر صحيح، حاول شكري الإنفراد بحقيبة النقود وحده، ودار صراع ثلاثي بين شكري وزاهر ويوسف، حتى حضر البوليس وقبض على الجميع. (لقاء مع الماضي)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الموسيقى التصويرية للفيلم من المختارات الغربية.

  • حقق فيلم لقاء مع الماضى ١٩٧٥ مبلغ ١٦٣٦٧ جنيها فى ٧ أسابيع عرض بسينما ميامى بالقاهرة.

المزيد

تعليقات