محتوى العمل: فيلم - وراء الستار - 1937

القصة الكاملة

 [1 نص]

يستمع كامل بك (مختار عثمان) مدير مسرح الفردوس مع مخرج المسرح وملحن موسيقي المسرح، إلى أغنية فى الإذاعة يغنيها المطرب الشهير عبده (عبدالغني السيد) فيقررون تغيير بروجرام المسرح، لإنقاذه من الحالة المتردية التى وصل إليها، والتى ستقوده للإفلاس، وتقديم أوبريت بدلاً من ذلك البرنامج، بطولة المطرب عبده، لإستعادة أمجاد مسرح الفردوس، مع عدم إسناد أي دور فى الأوبريت إلى الراقصة الأولي زينب (زينات صدقي) فهي سبب عدم إقبال الجمهور على مسرح الفردوس. ويدور البحث عن مطربة تغني إلى جانب المطرب عبده، حتى يتعرف عبده على سوسن (رجاء عبده) صاحبة الصوت الجميل، فيعرضها على مدير مسرح الفردوس ومخرج الأوبريت، والذين يعجبون بصوتها، ويسندون إليها بطولة الأوبريت أمام عبده، ولكن الغيرة تأكل قلب الراقصة الأولي زينب، فتوقع مابين عبده وسوسن، وتنشر الشائعات عنهما، وتحدث عدة أحداث ومشاحنات، تهدد علاقة عبده وسوسن المسرحية والشخصية، ولكن الحب الذى نشأ بين عبده وسوسن، يتغلب على كل الصعاب، ويعود الوفاق والوئام بينهما، وتنجح أوبريت " بدر الدجي " ويذيع صيت المطرب عبده والمطربة سوسن ويتزوجان. (وراء الستار)


ملخص القصة

 [1 نص]

يجلس كامل بك مدير مسرح الفردوس في صالونه بجوار الراديو وأمامه مخرج المسرح وملحن الموسيقى والكل يستمعون باهتمام زائد إلى غناء عبده المطرب الشهير، ويشعر أن الفرصة اﻷخيرة لاستعادة أمجاد مسرحه في استقدام عبده للعمل على أوبريت لصالحه.