محتوى العمل: ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ - هاللو شلبي - 1969

ملخص القصة

 [2 نصين]

يتناول العمل في إطار كوميدي، قصة فرقة مسرحية مغمورة تسعى للحصول على تمويل لعرض إحدي مسرحياتها، وتقيم بفندق إنتظارًا للممول وهى لا تملك المال حتى لدفع حساب الفندق، مما يوقع أفراد الفرقة في العديد من المشكلات.

كون عنبر فرقة مسرحية من الهواة، وتمكن من العثور على مسرحية إسمها هاللو شلبى، من تأليف المؤلف المغمور محفوظ أبو طاقية، وأرسل له عربون ٥ جنيه، وبَقى العثور على ممول للمسرحية، فإختار عنبر أحد الفنادق، ليكون مقرا للفرقة يقابل الممول فيه، وكذلك يكون مكانا لإجراء البروفات، بالإضافة لإستغلال مسرح الفندق، لعرض المسرحية عليه، ولكن كل المشكلة فى التمويل، ويتأخر العثور على الممول، وكلما عثروا على ممول، يكتشف ديون الفرقه للفندق فيهرب، ويقرر صاحب الفندق منع الفرقة من دخول الفندق، والغريب انهم كانوا يبيتون يوميا داخل الفندق، فقد كان المدير درويش شقيق زوجة عنبر، وكان السفرجى راضى غاوى تمثيل، وكانت هدى إبنة صاحب الفندق، تبحث عن من يكتشفها لتصبح نجمة كبيرة، وكلهم يساعدون الفرقة على التسلل للغرف، ويؤجر صاحب الفندق جناح الفرقة الى احد اللوردات الانجليز، ويتنكر عنبر فى هيئة لورد، يقابل بالترحاب، ويتم ضرب اللورد الأصلى، على إعتباره عنبر متنكر فى زى لورد، وعند كشف اللعبة، يلجأ عنبر الى ادعاء إصابة أحد أفراد فرقته بالتسمم من طعام الفندق، ثم ينضم للفرقة المؤلف ابو طاقية، لتزداد الأعباء، وأخيرا تتمكن عضوة الفرقة زيزى، من إقناع الممول فاروق يزدى من توقيع شيك بمبلغ كبير، يستولى عليه مدكور صاحب الفندق، ويتعهد بالصرف على المسرحية، حتى يحين ميعاد صرف الشيك، ولكن الممول يتشكك فى الفرقة، فيقوم بوقف صرف الشيك، ويضطر مدكور للإستسلام للفرقة، حتى تعرض المسرحية ويستولى على الإيراد، ونجحت المسرحية وغطت الإيرادات المصروفات، وتبقى مكسب للفرقة سبعة قروش ونصف، وتساءل مدكور عن المكسب الذى يأخذه الفنان، فإجابه عنبر ان تصفيق الجمهور هو المكسب الحقيقى للفنان. (هاللو شلبى)


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور القصة حول فرقة مسرحية تنتظر تمويل لأحد عروضها، فهل ستنج الفرقة؟