يوقع ونيس فيروز في غرامه بعد اعتقاده أن والده يحبها وبالفعل يقابلها مرة وأخرى حتى تقع الفتاة في غرامه ويكتشف أبو الفضل الأمر ويُخبر ونيس أنه لا يُحب فيروز وإنما يُحب فردوس والدتها.