يستشهد الضابط سالم ويذهب أدهم للعزاء متنكرا في زي عم سعد، ويذهب لسلمى ويطمئنها عليه، ويُقبض على مسعد في قضية سرقة و هشام البسيوني يسعد بالخبر، ويعود شكري من الخارج ويطلب الزواج من منى.