محتوى العمل: فيلم - امراة مطلقة - 1986

القصة الكاملة

 [1 نص]

فتحى عبدالرحمن (محمودياسين) موظف بسيط فى بنك يعانى من الفقر والحرمان لذلك فهو أنانى متسلق يسعى لمصلحته دون مراعاة مصلحة الآخرين. يدخل المستشفى وحيدا ضعيفا فتقف بجواره الممرضه زينب المغاورى(سميره احمد) حتى يسترد صحته وترى فيه زوجا وتساهم فى تأسيس الشقه التى دفعت ثمنها من مدخراتها وتكتبها بإسمه. تمر السنوات ويصعد فتحى فى السلم الوظيفى ويقترب من مدير بنك وتنشغل عنه زينب بعملها وسهرها ووردياتها كما انها لا يستكن لها حمل فهى دائمة السقوط. يعجب فتحى بسكرتيرته الشابه سلوى المنزلاوى(نجلاء فتحى) فيشكو لها من معاناته مع زوجته ووحدته ورغبته فى الزواج منها ولأن سلوى آتيه من الأرياف وتعيش فى بيت للمغتربات وسبق لها ان تركها حبيبها كمال(ناصر سيف)لقلة ذات اليد وتتمنى الإستقلال مع زوج جاهز توافق. يطلق فتحى زوجته زينب ويطردها خارج المنزل فتلجأ لبيت أختها سعديه (خيريه احمد) وزوجها حنفى زينهم (فريد شوقى) الموظف السابق بقلم المرور وتلجأ زينب للبوليس الذى يحيلها للنيابه التى تحيلها لمحكمة الأحوال الشخصية فيرى القاضى (عبد العزيز مخيون) أن الطلاق رجعيا ويحق لزينب البقاء فى الشقه طوال فترة المراجعة. وتبارى محامى الطرفين فى النزاع راجح (صلاح قابيل) محامى فتحى وحسين(رشاد عثمان)محامى زينب الذى اثبت انها حامل وتعامل معاملة الحاضن حتى تضع حملها ويمكنها من الشقه ونصح محامى فتحى بزواجه السريع حتى تتمكن الزوجه الجديده من الشقه فيسارع فتحى بالزواج من سلوى ويحضر حجرة نوم جديده تلقيها له زينب والجيران من المنور ويلجأ فتحى للبوليس لتدخل عروسه الشقه. وتتعدد المشاكل بين سلوى وزينب داخل الشقه ويسافر فتحى فى مأموريه وتصاب سلوى بكريزة كلى كادت تودى بها لولا ان أنقذتها زينب مما جعل سلوى تغير فكرتها عن زينب وتتعاطف معها. يأتى للمنزل وفداً ريفيا تعلم منه سلوى ان فتحى ورث ٨ أفدنه عن عمه باع ثلاثة لهم ب٦٠ ألف جنيه ثم قام ببيع نفس الارض لمشتريين آخرين بينما كان فتحى يدعى أمامها بالفقر وقلة ذات اليد وعدم القدره على شراء شقة جديده. دخلت (سميحه محمد) زوجة المعلم فهيم عبد الغنى (على الشريف) المستشفى ورأى المعلم فهيم الممرضه زينب وأعجب بها خصوصا بعد علمه بأنها مطلقه وطلبها للزواج ورغم انه غنى إلا انها رفضت بدعوى أنه جاهل خنزير ولم يفقد المعلم فهيم الأمل وظل يلاحقها. رأى الدكتور (محمود رشاد) ان حمل زينب اذا بقى ماتت ولابد من إنزاله ورأت هى موتها وضياعها فى إنزاله وكان صراع بين الطبيب والمريضه انتهى لصالح الطبيب بالتخلص من الجنين. وضاعت زينب وأصبحت فى الشارع بلا مأوى وإحتفل فتحى بهذه المناسبة فقالت له سلوى انت نذل وطلبت منه الطلاق. أما زينب فلم تجد أمامها سوى الخنزير المعلم فهيم فركبت سيارته الى حيث يقودها رغم اعتراض سلوى.


ملخص القصة

 [1 نص]

يطلق (فتحي) زوجته (زينب) من أجل الزواج من سكرتيرته (سلوى)، على الجانب الآخر تتعاطف سلوى مع زينب لقسوة ظروفها المادية خاصة عندما تكتشف أن زينب حامل، ثم تتفاجأ بأن فتحي يطمع في اﻹستيلاء على الأرض التي تملكها لتتصاعد الأحداث.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يقوم (فتحي) بتطليق زوجته (زينب) والزواج من سكرتيرته (سلوى) طمعاً في اﻹستيلاء على أموالها، لتتصاعد الأحداث.