يعرض سعد على مينا مبلغا من المال للتنازل عن القضية، ويترك رفقي منزله لينتقل إلى دار مسنين، وذهب خالد لوالده، ويتم إبتزاز أدهم بتسديد الأموال أو تسليمهم مذكرات سعد.