يبيع أبو الفضل بيت الحارة لفتحية، ويُوقف ونيس وثروت حكم هدم المدرسة بعد تنازلهما عنها لوزارة التربية والتعليم، ويقتنع ونيس ومايسة بوجهة نظر أبنائهم بتركهم لبناء حياتهم.