محتوى العمل: فيلم - البنات والمجهول - 1986

القصة الكاملة

 [2 نصين]

قصة ثانية لهذا الفيلم وهو (البنات والمجهول )هي أن عبد الستار موظف في بنك يعيش مع زوجته كريمة وبناته الخمسة وهم ليلي ويسرية وفاتن وشادية وسميحة حياة متواضعة لضيق ذات اليد يزوج ابنته سميحة لثري عربي كي يتمكن من تربية باقي اخوتها لكنها تعود بعد أن تضيق بها الحياة معه تقع يسرية الأبنةضحيةلشركة سينمائية وهمية وينتهي بها المطاف إلي أن تستكمل دراستها وتحب الابنة الأخري ليلي رجل اسمه قيس الذي يقف بجوار الأسرة عند مرض الوالد حزنا علي ابنته سميحة الابنة الثالثة ويتحمل قيس تكاليف علاج الوالد رب الاسرة وأبو البنات الخمسة في مستشف خاص إلي أن يشفي من المرض ويعود للمنزل معافي ثم يطلق قيس زوجته الثرية ويتزوج من الابنة ليلي ليلي وتنتهي قصة الفليم . الراسل عبد العزيز عزو

عم عبد الستار(عبد المنعم ابراهيم)فراش فى بنك، ومتزوج من الست كريمه(ناهد سمير) ولديه خمس من البنات، الكبرى سميحة (عبله كامل) لم تكمل تعليمها، وجلست بالبيت تساعد امها بخدمة اخواتها، وتنتظر العريس الذى تأتى به الست سنيه (عليه على) الخاطبه، والتى جاءتها بعريس عربى مسن، أغراهم بعشرة آلاف جنيه مهر، غير الشبكة والهدايا، وإعفائهم من الجهاز، وأخذها على بلده بفستانها، وهو الشيئ الذى لم يكن عبد الستار راضيا عنه، ولكنه إضطر للموافقة، وإشترى شهادات استثمار بالمهر لباقى البنات، والبنت الثانية ليلى (شيرين) طالبة الجامعة المهتمة بدروسها، لكى تتخرج وتساعد والدها، وتحاول ان توفر له فى المصاريف بإستعارة المذكرات من زميلاتها، والمذاكرة فى مكتبة الكلية، وتتعرض لتحرشات زميلها المستهتر قيس (محمود الجندى) وهو ثرى من بلد عربى، ولكن ليلى لم يبهرها ثرائه أو هداياه الثمينة التى حاول إغراءها بها، وكان صدها له، سببا فى تعلقه بها أكثر حتى أحبها، والبنت الثالثة كانت يسريه (سلوى خطاب) طالبة المعهد، صاحبة التطلعات الفنية، فكل طموحها ان تصبح نجمة سينمائية يلتف حولها المعجبون وتخرج من دائرة الفقر، وبالفعل تعرفت على كومبارس قادتها لمكتب ريجيسير، لتبدأ السلم من أوله بالعمل كومبارس، والبنت الرابعة فاتن (صابرين) طالبة الثانوى المتمردة على حياة الفقر، والمتطلعة لحياة أفضل، وتسعى للتعرف على حسام النبراوى (مصطفى كريم) الشاب اللاهى إبن المقاول الكبير، وتكذب عليه بشأن مستواها الاجتماعى، وهو يستدرجها لنيل غرضه منها، وترفض فاتن محاولات الميكانيكى سعيد (حمدى الوزير) ابن صاحبة البيت (ناديه شمس الدين) لطلبها للجواز، لأنه من غير شهادات، وكانت البنت الخامسة شهد(مروه) تلميذة بالابتدائى، وكان سعيد الميكانيكى قد ترك التعليم ليتيح الفرصة لإخيه الأصغر عاطف (اشرف سيف) ليكمل تعليمه، حتى تخرج وعمل بأحد البنوك الكبرى، وتعرض للست لمياء الطرابلسى (زيزى مصطفى الراقصة) سيدة الاعمال الى تسعى للحصول على قرض كبير من البنك بدون ضمانات، وتستدرج عاطف ليكون عونا لها بالبنك، وتنصب شباكها حوله وتتزوجه وتشركه فى العمل معها، ويسقط عم عبد الستار مصابا بالشلل بسبب زعله على زواج ابنته الكبرى وسفرها للخارج، ويدخل عبد الستار مستشفى التأمين الصحى، ويقف سعيد الميكانيكى بجوار البنات ليساعدهم فى محنتهم، ولكن عندما علم قيس بما حدث لعم عبد الستار، نقله لمستشفى خاص وأودع مبلغا كبيرا فى خزينة المستشفى، وذلك ليتقرب من ليلى التى كانت ترفض صداقته، وقد قبلت ليلى صداقة قيس من اجل ذلك المعروف، ولكنها اكتشفت ان قيس متزوج من سلمى (وفاء مكى) وهى من بلده العربى، وهى التى تمنحه المال لأن والدها ثرى، فقطعت ليلى علاقتها بقيس، الذى خرج من ذُل إرتباطه بسلمى وطلقها، بينما عادت سميحه من الخارج بعد ان اكتشفت ان الرجل المريض زوجها، متزوج من ٣ نساء غيرها، واكتشف عاطف ان زوجته تلعب به وتخونه مع مدير الجمرك منصور (محمدالشويحى) فأبلغ المدعى الاشتراكى عن فساد زوجته ومدير الجمرك، مدعما بالمستندات، وحاول حسام استدراج فاتن لمنزله عنوة ولكن سعيد الميكانيكى أنقذها ورضيت به زوجا، بينما تعرضت يسريه لمحاولات المنتج والمخرج لتسلك سلوكا غير اخلاقى، فتركت احلام السينما وعادت لتحصيل دروسها اهم، بينما خرج عبد الستار من المستشفى، وتقدم له قيس يطلب يد ليلى. (البنات والمجهول)


ملخص القصة

 [1 نص]

يصاب عبدالستار بالشلل نتيجة لحزنه على ابنته سميحة التي تضطره ظروفه المادية الصعبة لتزويجها من ثري عربي، وتتزوج ليلى ابنته الثانية بالثري قيس، ويتم علاجه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يصاب عبد الستار بالشلل نتيجة حزنه على ابنته سميحة التي تضطره ظروفه المادية الصعبة لتزويجها من ثري عربي، تتزوج ليلى ابنه الثانية بالثري قيس، ويتم علاجه