أعتقت قطر الندى جواريها قبل وفاتها، وما زال يلازم تيفور قبرها، ويقنع منذر - الخليفة بأمر النسائي للسفر لدمشق لنشر علوم الإسلام لإبعاده عن تلاميذه فيقتلوه، ونجحت خطتهم فقتلوا النسائي.