يبيع أمين الفيلا والسيارة لمحمد لتسديد ما عليه من ديون تجاهه، يعلم التجار أن أمين أفلس وأفلست شركته، يتوفى أمين حزنًا على ما حدث، يقف وحيد مع رضوان في محنته.