فر شاور لدمشق، ويشترط ابن منقذ على زهراء مصر إعادة شاور لمنصبه للاستعانة بأسد الدين، بينما يستعين ضرغام بالفرنجة، وتطلب ميسلند رؤية عاموري قبل وفاتها.