يكتشف بشر حمل عزيزة، ويطلب بشر من عايدة التفكير في عرض زواجه منها لكنها ترفض بشكل قاطع، ويرضخ خميس أخيرًا ويُطلق بياضة، ويقرر أهل زنانيري استمرار النضال ضد الإنجليز.