محتوى العمل: فيلم - بنكنوت - 1936

القصة الكاملة

 [1 نص]

سلمي (آسيا) إمرأة مستهترة، تبحث عن اشباع رغباتها المادية والجسدية، وتندمج وسط المجتمعات الراقية لتوقع فى شباكها صيد ثمين، وعندما يعود زوجها فجأة، يجدها فى أحضان عشيقها، فيطلقها ويطردها من منزله. تتردد سلمي على الملاهي الليلة لتلبي نداء طلاب المتعة الحرام، حتى يلتقي بها نجيب بك (فؤاد الرشيدي) مفتش البوليس، فيتزوجها وينجب منها طفلة. يدخل شوكت (أحمد جلال) يوماً إلى مكتب منزل المفتش نجيب، فيراه يضع نقوداً فى مكتبه، فيدعوه للسهر معه فى النادي، وهناك يخسر شوكت كل نقوده، ويأخذ نجيب مكانه، وينتهز شوكت الفرصة ويسرع الى بيت نجيب ليسرق النقود. ويعود نجيب فجأة لمنزله، ويخاف شوكت أن يضبطه متلبساً بالسرقة، فيسرع لحجرة نوم سلمي زوجة نجيب، ويدخل نجيب ويظن أن زوجته تخونه، ويصوب مسدسه نحو شوكت، ولكن الأخير يفلح فى إسقاط المسدس من يده، وتلتقط سلمي المسدس، وتطلق النار على شوكت، ولكنها تصيب زوجها نجيب، ويحكم على سلمي بالسجن ثلاث سنوات. يتعرف شوكت على إحدي فتيات الليل تدعي ليلي (ماري كويني)، فيتخذها عشيقة له، بعد أن وقعت فى غرامه، ويدربها لتصبح شريكته فى الإحتيال والنصب. تخرج سلمي من السجن وتعمل خادمة عند هذه العشيقة، وتعرف سرهما، ويوفق شوكت فى سرقة آلاف الجنيهات من مكتب مدير إحدي الشركات، ولكن سلمي ترشد البوليس على السارق شوكت، وعندما يحضر المفتش نجيب للقبض على شوكت، الذى حاول الهرب، فأطلقت سلمي النار، لتنجح فى إصابة شوكت هذه المرة. (بنكنوت)

• 6 ديسمبر 2021
• Mohamed Kassem

ملخص القصة

 [2 نصين]

امرأة مستهترة تتخذ لها في كل يوم عشيقًا، تندمج في المجتمعات الراقية لتنصب شباكها حول طلاب المتعة، ومع الأحداث تتغير وتصبح زوجة مخلصة تعيش مع زوجها وابنها، تتهم في جريمة قتل زوجها، وتظهر الحقيقة إذ أن هناك محتالًا وامرأة يدبران المكائد والدسائس لها.

• 25 يوليو 2008
• أحمد الجندي

قد يكون الطريق الصحيح في بدايته صعب ومستحيل ولكن مع الصبر والاصرار حتما ستكون النهاية سعيدة كما حدث في فيلم البنكوت الذي يدور حول امرأة مستهترة لا ترى في حياتها إلا متعتها الشخصية والجسدية فتتخذ لها كل يوم عشيق وتبدأ ف الاندماج وسد المجتمعات الراقية املا في نصب شباكها ع شاري الهوى حتى تتعرف أحد الاشخاص الذي تتزوجه وتقرر ان تغيير حياتها لتصبح زوجة مخلصة ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن دائما فيقتل زوجها وتتهم غدرا إلى أن تثبت براءتها فتحيا في سعادة مع ابنها؟

• 25 يوليو 2008
• دعاء أبو الضياء