يُخرج سليمان ابنته زهرة من الملجأ، ويقرر أن يلحقها بمدرسة، ويتوجه طه لزيارة نجاة وابنه، ويقرر سليم بدء حملة تبرعات لدعم المقاومة ضد اﻹنجليز وأسر الفدائيين.