يرفض منكلي مطالب ياقوت بإعادة منطقة الجبال تحت راية أمير المؤمنين، ويتعاون طهراني مع ياقوت بإطلاق سراحه والقبض على منكلي بعد تأييده لطاعة جنكيز خان.