يسافر ياقوت في مهمة جديدة، وتمرض جلنار حزنًا على مصيرها الذي انتهى مع عبادة، ويقبض الوالي بعلبك على ياقوت وقره قونشار بتهمة التجسس، فيكتشف أمير المؤمنين الناصر الأمر ويصدر قرارًا بإطلاق سراح الثنائي.