يقع عبادة أسيرًا في يد المغول، وتقتل خاتون، وينصب المغول كمينًا لياقوت وقره قونشار قبل هربهما، ويموت عبادة من كثرة التعذيب، ويعود ياقوت إلى بغداد فيودع جلنار ويخبرها بصعوبة وجودهما معًا.