يسكن (بسيوني) وزوجته في أحد القصور، ثم يتنكر له (محمد يعيش) و(أبو العينين) على هيئة عفريتين من الجن لطرده من القصر حتى يخلو لهما من أجل تنفيذ بعض مخططاتهما، ثم يحاول (بسيوني) كشف الحقيقة والإمساك بهما.