تعاني نجاة من بخل زوجها إبراهيم، وتسلطه وقهره لها ولولديه عماد وحمد، وتحاول إثناءه عن ذلك دون جدوى.
يمنع إبراهيم - والده من زيارة شقيقه عبدالله، ويدعي كذبًا بمرض زوجته، ويشكو عماد لصديقه قسوة والده في تعامله معه.
يدعي إبراهيم كذبًا خسارة أموال معرض السجاد حتى لا يحصل عبدالله على نصيبه، ولكن يُصر والدهما على تقسيم الميراث بينهما، وعقب توقيع العقود يتوفى الأب فيقطع إبراهيم العقود.
يتهرب إبراهيم من تنفيذ اتفاقه مع والده قبل وفاته، بإعطاء شقيقه عبدالله نصيبه من المعرض، وعلى الجهة الأخرى يتعلق حمد بحب نوال ابنة عمه.
يزوِّر إبراهيم عقد بيع والده المعرض له قبل وفاته، ويجبر ولديه عماد وحمد على الشهادة زورًا لصالحه، فيسرقه ابنه عماد ليسدد ديونه.
يثور إبراهيم لسرقة ابنه لمنزله، ويرفض إبراهيم فكرة زواج ابنه حمد من نوال معتقدًا باستغلال ذلك للاستيلاء على أموال إبراهيم.
يُصر عبدالله على موافقة إبراهيم ﻹتمام زواج حمد ونوال، ويستمر عماد في سرقة والده.
يطلب إبراهيم من ابنه عماد تقليد صوت حمد بالهاتف والاتصال بنوال ومعاملتها معاملة سيئة ليبث الكره بينها وبين حمد، ويسعى إبراهيم لزواج حمد من انشراح طمعًا في أموال والدها.
يتزوج حمد من انشراح، ويُصدم إبراهيم عندما يعلم بإفلاس والدها وتراكم الديون عليه.
يعامل إبراهيم - انشراح بطريقة سيئة، ويفكر في طلاق ابنه لها، وينجرف عماد لطريق السكْر ولعب القمار.
يراقب إبراهيم - عماد ويكتشف المكان الذي يقابل فيه أصدقاءه للعب القمار، ويحبس عماد في سرداب المنزل حتى لا يخرج.
يحاول حمد وانشراح مساعدة عماد في الخروج من السرداب، وتعتقد أم حمد بحمل انشراح.
يُصر إبراهيم على طلاق حمد لانشراح بعد التأكد من عدم قدرتها على الإنجاب، ويقع حريق كبير في مستودع معرض إبراهيم.
يُنقل إبراهيم إلى المستشفى ﻹصابته في الحريق، ويسافر عبدالله مع إبراهيم للعلاج بالخارج.
تطلب انشراح الطلاق، وتحاول أم حمد إصلاح الأمر بينها وبين حمد، بينما يتشاجر عماد مع عمه اعتقادًا منه باستيلاء الأخير على أموالهم عقب مرض والده.
يختلف عماد وحمد حول تقسيم أملاك والدهما أثناء علاجه بالمستشفى، وتحاول أم حمد إصلاح الأمر بينهما.
يثور حمد لمعاملة انشراح لأمه بطريقة سيئة، بينما يخبر مساعد - حمد بإنفاق عماد لكل أموال المعرض، فتقترح انشراح على حمد بيع المعرض باستخدام التوكيل الذي حرره له والده.
يقنع مساعد - حمد بالاتفاق مع عماد على تقسيم الميراث بينهما حتى لا يلجأ للقضاء، ويتورط عماد في لعب القمار ويخسر أمواله، في الوقت ذاته تطلب أم حمد من الطبيب المعالج لإبراهيم السماح له بترك المستشفى.
يتشاجر حمد وعماد على إدارة المعرض، ويسرق عماد مجوهرات انشراح، ويفتتح عبدالله معرضا تجاريًا.
يندم إبراهيم على ما فعله في حق شقيقه عبدالله، ولكن يفاجأ بعماد يبيع المنزل ويتضح شراء انشراح للمعرض والمنزل وتحاول طرد حمد ووالديه، فيتوفى إبراهيم، ويدخل عماد السجن.