يجد أبو عفاش السيف ويفك مثقال الرهن، ويعود أشقاء نوف من السفر، وتخاف أن يعلموا بأمرها مع مثقال، ويظل جزاع يبتز نوف ويهددها بإخبار أشقاءها بأمرها.