يتشاجر نذير ومحي الدين مع جيرانهما، تلقي الشرطة القبض عليهما، يتصل نذير بصديقه ويطلب منه الاتصال بقريبه ليخرجهم امن السجن، تهدم الشرطة غرفة منزل نذير ويحزن للغاية هو ووالدته.