يأخذ طاهر - أزهار ويذهب بها إلى الإسكندرية ليطلب من والدها إيقاف زواجها من نجاتي، يرفض فواز طلب طاهر ويخبره أن أزهار ستتزوج بعد شهر كما أتفق مع الشيخ عبدالقادر، يبيع فواز أرضه لشقيقه عبدالرحيم.