يذهب أسعد إلى الجبال مع جسام ويلتقي هناك بأبو نعيم، ويكتشف نجدت أن والده كان جاسوسًا، وتلد منيرة ابنها، ويقرر نعيم أن يحسم التردد نحو الفتاة التي تحبه.