يودع أبو ماجد ابنه في مستشفى لعلاج الإدمان، وتتحول حياة خالد إلى جحيم بسبب إدمانه، ويحاول سعد نصح عبدالرحمن بالالتفات إلى زوجته وأولاده، وتقبض الشرطة على سلفاد ووديع.