اللمبي 8 جيجا  (2010)  Lembi 8 Giga

6.4
  • فيلم
  • مصر
  • 110 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

اللمبي (محمد سعد) محامي فقير يتزوج من مدرسة (مي عز الدين) ويتسبب في تعرض زوجته للعديد من المشاكل والمضايقات، ونظرًا لظروفه المادية السيئة والتي لا تتناسب مع الأسعار الموجودة حاليًا كما يتعرض إلى حادث...اقرأ المزيد يتسبب في تغيير حياته، ويتحول إلى محامي ناجح.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




المزيد

صور

  [50 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

اللمبي (محمد سعد) محامي فقير يتزوج من مدرسة (مي عز الدين) ويتسبب في تعرض زوجته للعديد من المشاكل والمضايقات، ونظرًا لظروفه المادية السيئة والتي لا تتناسب مع الأسعار الموجودة حاليًا...اقرأ المزيد كما يتعرض إلى حادث يتسبب في تغيير حياته، ويتحول إلى محامي ناجح.

المزيد

القصة الكاملة:

اللمبى فتح الله عايش(محمد سعد)شاب محدود التعليم، يأخذ قضايا السذج، ويحاسب على الأتعاب، ويستعين بمحامى ليدافع فيها، ويساعده بجلب القضايا زميله أشرف (يوسف عيد)، ومتزوج من نجلاء (مي...اقرأ المزيد عزالدين) منذ ٧ سنوات، ولم ينجبا، وهى أيضا محدودة التعليم، وتقدم دروس خصوصية لأبناء الحى الشعبى الذين يقيمون فيه. كان اللمبى ونجلاء يعانيان من مشكلتين، الأولى دخلهم المحدود، الذى لا يفى بأبسط متطلبات الحياة، والثانية عدم إنجابهم حتى الآن، وَمِمَّا يزيد من إحساسهم بمشاكلهم، شقيقة نجلاء، ميرفت (إنتصار) المتزوجة من العائد من الخليج محيى (ماجد الكدوانى)، ولديهم المال والبنون، ودائمى التفاخر بذلك أمام اللمبى ونجلاء، وما جعلهم يعيشون المأساة، أن طبيب النساء أخبرهم بإستحالة إنجابهم، رغم خلوهم من العيوب منفردين، ويمكنهم الإنجاب، اذا إنفصلا وتزوج كل منهما زوجاً آخر، غير أن اللمبى ونجلاء، يجمعهما حب كبير. وحتى يستطيع اللمبى المرور من الأكمنة المرورية، والتظاهر بالأهمية أمام الناس، زور كارنيه محامى، وتصادف أن شاهده فى يده الصعيدى وهدان حلاقولو (حسن حسنى)، فطلب منه حضور جلسة إبنه القاتل، بدلاً من المحامى الذى وقع له حادث، وعندما حاول اللمبى الهروب، أجبره وهدان ورجاله على الوقوف أمام القاضى، وطلب التأجيل، ولهف ٥ آلاف جنيه وهرب. حل اللمبى بعض مشاكله المادية، وحقق لزوجته نجلاء بعض إحتياجاتها، وإثناء شراءه سرير جديد، تزحلق فى قشرة موز، وسقط على رأسه، وفقد الوعى، ثم إكتشف مرور إسبوع لايتذكر منه شيئاً، ووجد السرير الجديد بالمنزل، وأخبرته نجلاء أنهم قضوا إسبوع فى المصيف مع أختها ميرفت وزوجها الغتيت محيى، فإتصل بالدكتور احمد الشواف (يوسف فوزى) دكتور المخ والأعصاب، الذى تصادف وجوده بالمحل، أثناء الحادث، وقام بعلاجه، والذى أخبره بحدوث بعض اللخبطة فى إشارات المخ، جعلته لايتذكر شيئا من الماضى القريب، فوضع له شريحة معدنية، فى عَصّب الذراع، تضبط إشارات المخ، وإنه قد طور تلك الشريحة، لتنظيم التفكير وكهربة المخ، وعن طريقها يمكن تحميل كمية كبيرة من المعلومات، وقام بتحميل ملفات السجل المدنى عليها، بحيث اذا نظر لأى إنسان، يعرف كل المعلومات عنه، كما زوده ببعض المعلومات القانونية، ومعلومات عامة من موقع ويندوز الشهير، وبذلك تمكن اللمبى من كسب القضايا، عن طريق المعلومات المخزنة لديه، وطمع أكثر فطلب من الشواف، تحميل القانون الجنائى كله على الشريحة، ونظرًا لإزدحام الشريحة، فقد مسح من ذاكرته كل الذكريات القديمة منذ الطفولة، حتى يفسح المجال للمعلومات الجديدة، وبذلك باع اللمبى، أهله وناسه وضميره، وأصبح إنسان بلا مشاعر أو قلب، يدوس على الغلابة، ليكسب القضايا، ليحقق الأموال، ويصبح محامياً مشهوراً، يكسب القضايا بالطرق الملتوية، ويجند الشهود الزور، لينصر الظالمين. وعثر عليه الحاج وهدان حلاقولو، وخطفه وزوجته نجلاء، من أجل إخراج إبنه براءة، وقص عليه إستيلاء عائلة أبو حديدة على أرضهم بوضع اليد، وأن أوراق الملكية موجودة بالقصر الذى استولى عليه أولاد أبوحديدة، ولذلك قتل إبنه، رجل من أولاد أبوحديدة بالقصر، وقرر اللمبى إسترداد الأوراق، التى تثبت ملكية القصر والأرض، لعائلة وهدان، وبذلك يكون القتل دفاعاً عن القصر، الذى أقتحمه أولاد أبو حديدة، وذلك نظير ١٠ مليون جنيه، وعندما جاءه زميلة الغلبان أشرف، يطلب ٥ آلاف جنيه لعلاج إبنه طرده، وإستمر فى لعبة القهر والطغيان، حتى جاءه الشواف، يريد أن يعقد مؤتمراً صحفياً، يبرز فيه إكتشافه العلمى الفريد، بعض أن صنع من اللمبى محامياً مرموقاً، بعد أن كان مسخا، بفضل كمية المعلومات التى حشرها فى الشريحة المعدنية، حتى أصبح اللمبى مثل الكومبيوتر، ولكن اللمبى رفض، حتى لايصبح القرد أبو صديرى، فقام الشواف بإدخال فيروس على شريحة اللمبى، ليمحو معلوماته، وشعر اللمبى بمدى الجرم الذى إرتكبه، بقهر المظلومين، وطلب من الشواف، نزع الشريحة، فلما رفض الشواف، نزعها بنفسه عنوة، ليصبح اللمبى بدون معلومات، وتدخله نجلاء الحضانة، ليتعلم من أول وجديد. (اللمبى 8 جيجا)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • قام محمد سعد بتسجيل أغنية بعنوان "ولا ولا" لكي يتم توظيفها ضمن أحداث مشاهد "السبوع" بالفيلم، ومن...اقرأ المزيد كلماتها "يا حلو ياللى مقشر..على أيه عقلك يشت". " 8 جيجا "
  • يذكر أن الفيلم قد تم تغيير اسمه أكثر من مرة فبدأ باسم منهج، وعايش بالعافية، 8 جيجا، وأخيرا استقر...اقرأ المزيد فريق العمل على اسم «اللمبى 8 جيجا».
  • قام محمد سعد بتسجيل أغنية بعنوان «اللى منك منك» كلمات إسلام خليل وألحان هانى فاروق وتوزيع أشرف...اقرأ المزيد البرنس.وجاءت هذه الأغنية بناء على طلب سعد، والذى قام باختيار المؤلف إسلام الذى تعاون معه من قبل فى كتابة كلمات أغانى أفلامه السابقة لكتابة هذه الأغنية برؤية خاصة تواكب أحداث المشهد الذى يجمع أبطال الفيلم فى «فرح شعبى» لأحد جيران سعد فى الحى، الذى يسكن به والأغنية ذات طابع خفيف
  • أكد مصدر مقرب من انتاج الفيلم أن اسم حسن حسني لم يكن مطروحاً عند كتابة الفيلم ولكن عند اختيار...اقرأ المزيد الكاسيت كان هو الوحيد الذي يناديه الدور ولكن لا شك أن اختياره يعكس كاريزما حب وتفاهم بين حسن حسني ومحمد سعد كما أن محمد سعد يعتبره أباً روحياً له كذلك فإن قناعة المخرج أشرف فايق به تفوق الحدود
  • شهدت كواليس الفيلم عددا من المفارقات بداية من تصويره بدون معاينة كافية لأماكن التصوير مما تسبب فى...اقرأ المزيد إعادة تصوير مشاهد كثيرة لعدم اقتناع سعد بأماكن تصويرها ،كما تسبب تأخر انتهاء سعد من تصوير فيلمه إلى تعطيل مشروعه الدرامى الذى رشح له المخرج أشرف فايق أيضا لإخراجه بعنوان "ألف لمبى ولمبى" وقرر تأجيله لرمضان 2011.
  • المنتج أحمد السبكى ونجله كريم رصدا ميزانية مفتوحة للفيلم

المزيد

أراء حرة

 [3 نقد]

كشرى و حلوانى ''اللمبى 8 جيجا''

تماما كمطاعم الكشرى فى مصر , تلك الاكلة الشعبية المصرية الخالصة , التى يصر صانعوها على اضافة كلمة حلوانى الى لافتة المحل كناية عن تقديم طبق من الارز بلبن كحلوى عقب طبق الكشرى الحار , كان فيلم اللمبى 8 جيجا عبارة عن خليط من عدة مفردات محببة لعشاق شخصية اللمبى - مثل هيئته و طريقته فى الكلام و بعض مفرداته - و لكنها للاسف لم تعطى مذاق الكشرى و خرجت كوصفة مستهلكة عديمة المذاق و اللون و الرائحة , واصر محمد سعد والسيناريست نادر صلاح الدين على محاولة اعطاء عمق للفيلم من خلال التحولات فى الشخصية و الفقر...اقرأ المزيد و عدم الانجاب الذى ادى - بجانب الحادث - الى تحويل البطل لشخصية شريرة تدوس على رقاب الناس قبل حقوقهم - و لم يقدما حالة واحدة فعل فيها البطل المحامى هذا بل بالعكس انقذ مظلوما من حبل الاعدام فى قضية اغتصاب , ورد الحياة لمدافعا عن ارضه و ماله - ليكون هذا العمق فى النهاية عبارة عن طبق الحلوى الوهمى الذى لا يسمن و لا يغنى عن جوع بل و يفشل فى محو طعم الكشرى الحار . المخرج اشرف فايق اكتفى بتحريك الكاميرا و التلاعب باللقطات ما بين اللقطة الكبيرةShot Medium Close , و اللقطة القريبة Close-up لاستعراض تعبيرات شخصية اللمبى , دون بذل اى جهد ممكن لتوجيه حركة الممثلين او الاعتناء بتفاصيل اى مشهد . السيناريست نادر صلاح الدين يقدم احد اضعف سيناريوهاته الكوميدية بعد فيلم هو فيه ايه لمحمد فؤاد و احمد ادم , واحد اضعف سيناريوهاته عموما بعد فيلم كود 36 لمصطفى شعبان , اكتفى فقط بحشو الايفيهات المعادة والساذجة التى لا تضحك بمعاونة واختيار بطل الفيلم , و هزلية الاحداث لدرجة لا تصدق ولا تضحك فقط الا على حال الفيلم . محمد سعد الذى اعتكف لمدة عامين , اعتقدنا بعدها انه يعيد تقييم مسيرة ممثل موهوب للغاية تفشل افلامه الاخيرة بمعرفته و دون تدخل من احد بعد اصرار عجيب على ان يؤدى فيها كل الادوار , المخرج , المونتير , السيناريست , واحيانا جميع الادوار كفيلم كركر مثلا , لكنه يفاجئنا باختيار اسهل الطرق لاستعادة النجاح و عرش الكوميدية الضائع , فيلجأ الى شخصية اللمبى التى صنعت نجاحه , و كاتبها نادر صلاح الدين الذى كتب اقوى افلامه اللى بالى بالك , و لكنه لم يهتم بأى شىء اخر معتقدا ان اعطاء ادوار شرفية و لقطات اضافية لنجوم فى امكانيات ماجد الكدوانى و انتصار قد يحقق الاتزان فى المعادلة و يخفف من احتلاله العام لكل مشاهد الفيلم , لكنه يسقط و اعتقد للمرة الاخيرة حتى وان حقق نجاحا تجاريا متوسطا . مى عز الدين تقدم كعادتها شخصيات شرفية بصحبة نجوم كبار و تكتفى بالاشتراك دون تقديم دور حقيقى , و يبدو ان ابعادها عن فيلم نور عينى للفنان تامر حسنى قد دفعها للتواجد فى اى فيلم فى الموسم الصيفى . ماجد الكدوانى و انتصار امكانياتكما و قدراتكما لا تسمح لكما بمثل هذه المجاملات و الادوار التى تنتقص منكما ولا تضيف شىء فيلم اللمبى 8 جيجا فيلم اجتمعت له كل عناصر الفشل و لكنه نجح فى اعتلاء عرش الايرادات فى اسبوعه الاول , استغلالا لرغبة الجمهور فى استعادة نجمه محمد سعد , سيفقد الكثير من هذه الايرادات بعد خيبة الامل , و سيفقد محمد سعد الكثير من جمهوره نتيجة الاصرار على الاستسهال .

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
عودة سعد الى اللمبي camelia taha camelia taha 0/2 25 يوليو 2008
ملك ياسعد وفيلمك ممتاز احمد شوكت احمد شوكت 9/16 3 يوليو 2010
المزيد

أخبار

  [24 خبر]
المزيد

تعليقات