يأتي سيفو إلى الحارة ويتحدث مع الزعيم ويخبره أنه قتل أحد المحتلين في حارته وأتي لهم مستنجدًا بهم، يضرب أبو عبده زوجاته بعدما أرسلت واحدة منهم في طلب الداية دون علمه.