يستاء حسين من ابنه طلعت لاستيلائه على أموال المحل، ويرفض والده فكرة زواجه إلا بعد تحمله المسئولية، ويخطب لابنه حامد - خديجة التي يتطلع طلعت للزواج منها، ويتقدم طلعت لطلب يد فوزية.