يُصدر الوليد قرار بتحديد إقامة عمر وزوجته في منزله، ويتقابل الراعي مع الحجاج بن يوسف، فيصاب الأخير بندم شديد على أفعاله ويقرر التوبة، وتدهور حالته الصحية فيفارق الحياة.