تلقي الشرطة القبض على عبده وتتولى زوجته العمل بدلًا منه في المطعم، يعتذر المعلم علي لرمضان ونجلته بتعة ويطلب منهم أن يسامحوه، يهرب مصطفى إلى باريس.