تقوم المخابرات المصرية بتتبع أدهم، وبدأت داليا تشعر بمشاعر حب تجاه أدهم، فطلب أدهم من المخابرات الإسرائيلية السماح بتجنيد داليا، بينما اكتشفت المخابرات المصرية عمل أرنست ورستم لصالح إسرائيل.