تُعاني ليلى من بخل إيهاب زوجها، وتُخبر ليلى - والدتها فايزة برغبتها في الطلاق، وترفض ليلى محاولات رمزي التقرب منها.
يعتدي إيهاب على ليلى بعد اكتشافه تناولها حبوب منع الحمل فتترك المنزل، ويطرد أحمد - إيهاب من الشقة فيطلق الأخير ليلى، وتصبح ليلى تحت تحكمات والدها بعد طلاقها.
يعرض رشيد الإشراف على رسالة الماجستير الخاصة ليلى وتعيينها بشركته فور حصولها عليها، وتتزوج ليلى من محمود فيُجبرها على عدم الإنجاب، وبمرور الوقت تطلب ليلى الطلاق.
تتسلم ليلى عملها بمستشفى رشيد، وتعرف ليلى على المريض عمر فتقع في إعجابه، وتحاول فايزة إقناع ليلى بالعودة لمحمود، وتفاجئ ليلى بشراء عمر الهدايا لها.
يُكثف وليد جلسات الكهرباء لعمر فتتدهور حالته، وتعد فايزة - محمود بعودة ليلى للمنزل، ويهدد أمجد - جورج بطرده بسبب رفض الأخير رغبة أمجد ببيع المصنع.
تطلب ليلى مهلة للتفكير في طلب محمود بالعودة له، وتعتذر ليلى لعمر بسبب غيابها عن المستشفى، ويُكشف وليد لسارة خطته مع شقيق عمر بالتخلص منه حتى يحتفظ أمجد بالميراث وحده.
تكتشف ليلى وقوع عمر في حبها فتُخبره برغبتها في الابتعاد عنه خوفًا من التسبب في تدهور حالته، ويُقنع رشيد - ليلى باستكمال عملها مع عمر كرسالة بحثها، ويرفض وليد إعلان زواجه من سارة.
ترفض بسنت محاولات وليد للتقرب منها، ويستمع محمود لتسجيل من عمر يُخبرها فيه بالابتعاد عن محمود، ويزور أمجد وبسنت - عمر فيطردهما.
يصاب عمر بصدمة بعد محاولة الطبيب تذكيره باسمه الحقيقي ياسين وحادثة وفاة ابنه أدهم، ويُخبر وليد - ليلى بإبعادها عن حالة عمر، ويهرب عمر فيساعده صلاح على الاختباء في غرفة سرية بفناء المستشفى.
في فلاشباك يُخبر أمجد زوجة عمر لورخيتا إصابته بمرض عقلي ويساعدها على السفر رفقة أدهم بينما يُلقي بشقيقة بالمستشفى ويُخبره بوفاة أدهم، وفي الحاضر يهرب عمر من المستشفى ويختبئ بمنزل ليلى.
تساعد أمل - ليلى في الحصول على مسكن لعمر، وترفض سارة رغبة وليد بطرد صلاح من المستشفى، ويرفض أمجد رغبة بسنت في بيع وتصفية جميع شركات العائلة.
يُخفي وليد هروب عمر عن أمجد، وتزداد الخلافات بين أمل وشريف بسبب وجود عمر في منزلهما، ويهدد وليد - بسنت وأمجد بكشف قصة عمر للحصول على المال.
يطلب عمر الزواج من ليلى فتتهرب منه ويترك المنزل، وتنجح في العثور عليه قبل العودة للمستشفى، ويعرض مدير شريف على عمر العمل مذيعًا.
يُخبر فادي - رشيد بما حدث لياسين (عمر) من شقيقه ووليد، وتعترف ليلى بحبها لعمر، وتنتقم سارة من وليد فتعذبه حتى الموت.
يتولى رشيد علاج عمر، وتقبض الشرطة على سارة بعد قتلها لوليد، ويعترف أمجد لعمر بما فعله في حقه وأن أدهم على قيد الحياة، ويستعيد عمر حياته مع ليلى.