يكتشف أبو ماجد أن ابنه بدر يدخن، وأن حالته حرجة ويظل في المستشفى تحت الملاحظة، ويتشاجر مع أمه الأجنبية التي تطلب الطلاق وتطلب العودة إلى بلدها.