يضطر أبو ياسر للإقامة في غرفة ابنه حتى تعود زوجته للمنزل، ويتعرف ياسر على أم سعود ويحاول التقرب لها، ويحذر أبو نواف - مريم من الابتعاد عن أولادها انتقامًا من زوجها.