يُجبر أنور - زيدان على التقدم ببلاغ واتهام عسران بخطف عظيمة، ويطرد عبدالله - بركات من العمل ويهدده بالحبس حتى يسدد سلفته، ويُطلق عبدالهادي وعسران النار على أنور.