حلقات المسلسل: مسلسل - أهل الراية ج1 - 2008

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31

تستعد الحارة لزيارة إمبراطور ألمانيا للشام، وتنتشر إشاعة أن الصوت الذي كان خارج الحارة هو لشاب يتعارك مع نمر، ويعود زكريا بأخته دلال من عكا بعدما تطلقت من زوجها، وينتظر الزعيم ولادة زوجته وهيبة، ويخبره بركات أنه رأى بالمنام دموع في بيوت الحارة.

يُوقع رضا الأرجيلة على حمدي أفندي، فطرده، فتوسط وفيق له بأنه يسعى للعمل من أجل والدته، فأعاده للعمل، وبينما يذهب الزعيم مع رجال الحارة لزكريا لتهنئته على عودته هو وأخته، تأتي آلام الولادة لوهيبة ويبدو أنها ستلد اليوم.

تتوفى وهيبة وهي تلد، فدفعت الداية أثناء العزاء فهيمة ﻹرضاع الطفل، فقالت دلال لزكريا ليتشاجر مع زوجته، بينما يبكي الطفل فعرف الزعيم بمن أرضعته فأخذه لزكريا وطلب منه أن ترضعه فهيمة، ثم عاد وطلب من قطر الندى رعاية أخيها الرضيع.

يصل  الإمبراطور الألماني للشام، تقول أم ياسين لقطر الندى أن والدها يجب أن يتزوج، وهو نفس ما قاله كبار الحارة للزعيم، ويفصل الزعيم في مشكلة محل أبو كرمو وأخيه، تقترح قطر الندى على دلال أن تعمل بالخياطة معها عند بدرية.

يجتمع الوالي بزعماء الحارات من أجل زيارة إمبراطور ألمانيا، فيطلب الزعيم من نمر تقديم عرض أمام الإمبراطور، وتأخذ قطر الندى دلال معها لبدرية، ثم تدعوها لسبوع أخيها الرضيع، فاقترحت أم ياسين على الزعيم الزواج من دلال.

بعدما تستعد الحارة لاستقبال الإمبراطور لا يأتي، وتطلب دلال من آسيا أن تأخذها لوالدتها الداية لتكشف عليها، يرى حمدي جمال أم رضا فلبى طلبها وأرسل وفيق لرضا ليعيده للعمل، لكن رضا رفض، ويطلب المختار من فتحي إخلاء سبيل أبو واصف.

يشكر الزعيم- نمر لإمساكه باللصوص، تعطي دلال مال كثير لأم آسيا فوعدتها أن تقول أمام أم ياسين أنها تنجب، ويذهب حمدي بنفسه ليجعل رضا يعود للعمل، وحذر العمال من التعرض له، ويُرسل الإمبراطور وسام الوجاهة للزعيم فأرسل له سيفه.

يذهب الزعيم ليطلب يد دلال من زكريا، ويعود المختار أبو اليسر من الحج، فيخبره شيخ الحارة وأبو واصف بتأجيل الزعيم لزواجه حتى يأتي، يعطي أبو اليسر مال لمجيدو، وتوصي وهيبة الزعيم بأولاده في المنام، ثم تقام مراسم زواج الزعيم من دلال.

يُعجب الزعيم بجمال دلال، وقبل أن يدخل عليها يفاجئ بأن الرضيع يختنق، فعاتب قطر الندى، وأخذه وخرج به للحكيم، وعندما عاد جلس به، ويقول حمدي لرضا أنه سيعينه وكيل لأعماله، ويحكم الزعيم على زيدان أن يتزوج من زوجة أخيه المتوفى.

يطلب زيدان من أبو واصف مراجعة الكبار بخصوص زواجه من زوجة أخيه، وتتواصل معاناة دلال بعدم دخول الزعيم عليها بسبب الطفل، ينصح بركات- الزعيم بتطليق دلال بعدما أخرج ثعبان كبير من منزله، تترك دلال مسدس أمام الحسن، ثم تخرج.

تعود دلال فتجد الطفل الرضيع مات، يضرب رضا زميليه بالعمل عندما قالوا له أن ما يفعله معه حمدي بسبب أمه، وعندما عاد وجد حمدي يتهجم على أمه فضربه وجرى خلفه بالمسدس، ثم يهرب، فاجتمع الزعيم وكبار الحارة وسمعوا ما حدث من أم رضا.

تقول أم آسيا أن الاستخارة استقرت على كوكب لتتزوج، ويدافع زكريا ثم نمر عن أم رضا من أهل القتلى الذين قتلهم رضا دفاعًا عن شرف أمه، ثم ذهب الزعيم والكبار لدفع الفدية لأهل القتيل، وخيروهم بينها وبين القتال، ثم عادوا فوجدوا رضا عند أمه.

يقول فتحي للزعيم والكبار أن رضا مطلوب القبض عليه، ويذهب الكبار والزعيم ببركات ليطلبوا له يد كوكب، بينما يطارد الضباط رضا ويطلقوا النار عليه، فتمكن من الهرب لكن أصيب، وذهب للمقابر، ويسرق حدو المال من عمته ويذهب ليشتري المحل الذي يعمل به.

يستخرج حارس المقابر الرصاصة من رضا ويعالجه، بينما يهرب بركات يوم زفافه فطلب الزعيم من عبود الزواج من كوكب، ويعود حمدي لمحله ويحكي لفتحي أنه سأل صديق له عن قضية رضا وأخبره أنه قد لا يحصل على إعدام إذا اتضح أنه يدافع عن عرضه.

تقول دلال لشاهدة أنها ستعطيها الحسن وتهرب به، ثم تتركه مع أم شكري وتخرج فذهبت شاهدة وأخذته وهربت به، وتركت ملابسه عند البحر كأنه غرق به، وهو ما اعتقده الزعيم، فتقرر أم شكري ترك المنزل، لكن الزعيم رفض.

يصدر فرمان من الحكمدار بإعدام رضا، يقول الزعيم لأبو صخر بأن يعامل زوجته جيدًا أو يطلقها، ويعطي لرضا مسدس آخر ومال ويقول له أن يرسله لمصر عند أصدقاء له، تأتي آسيا ببدرية والنساء بحجة زيارة دلال التي تريد الزيارة لتعيد قطر الندى للخياطة.

يطلق رضا النار على حمدي لكنه لم يُصبه، ثم يرسل اعتذار للزعيم أنه سيأخذ ثأره من حمدي ولن يسافر، ويقول عمر للزعيم أنهم لم يصلوا لجثة الحسن، ويعود عزو من الحرب فوجد أخيه زيدان متزوج زوجته، فقرر العودة للحرب، وتشتكي أم عبود لابنها من كوكب.

يقول الزعيم لأم ياسين أنه لن يطلق دلال فاقترحت عليه أن يتزوج عليها، ويجلب حمدي ضباط لمحله بعدما أشعل رضا النار به، وتعود قطر الندى للخياطة عند بدرية، ويتزوج عبده من آسيا، ويصبح رضا واحد من أهل أبو عبده، وأصبح يدافع عنهم وعن أرضهم.

تقول دلال للزعيم أن المال والذهب تعرض للسرقة، ثم يجدهم بغرفة أم شاكر، فقرر طردها من المنزل، ويعود بركات للحارة، ويقتل رضا- حمدي بمنزله، ويذهب المختار للوالي ليتحدث معه عن فرمان إعدام رضا، وتطلب دلال من أم آسيا شيء يبدو أن له علاقة بشرف فتاة.

تحذر دلال- قطر الندى أمام الزعيم من العودة متأخرًا، ثم يقول شاب للزعيم أمام المختار والشيخ أن قطر الندى أخطأت معه، ثم جاء بالشهود، ثم قالت أم آسيا للزعيم أن قطر الندى غير عذراء، فأراد قتلها، ثم أكدت داية أخرى الكلام، فاحتجز بنته.

يفشل الشيخ في جعل الزعيم يتراجع عن إقامة الحد على ابنته، حيث طلب من نمر قتلها، ثم تنازل الزعيم عن الزعامة، ويجد رضا الجثة أنها على قيد الحياة فأخذها وجعل والدته تعالجها.

يمتنع الزعيم عن الخروج من المنزل وعن الطعام والشراب، لكن الكبار أقنعوه بالخروج كزعيم للحارة، ويقتل زكريا الشاب دياب، بينما تستفيق قطر الندى لكن صوتها اختفى، ويقرر الزعيم عدم الإنجاب، ثم توسط لزكريا عند الضابط عمر.

تحاول دلال الإيقاع بين الزعيم وأم ياسين لأنها تريد أن تجعل الزعيم يتزوج لينجب، ويتصدى أهل الحارة لأهل دياب، فدخل بعضهم للمستشفى، وقُبض على البعض، لكن الضابط عمر وعد الزعيم بالإفراج عنهم، وتنصدم قطر الندى أنها بحارتها.

يستمر حظر التجول على الحارة، تجلب أم رضا امرأة لتعالج صوت قطر الندى، بينما يتعرض أبو واصف للضرب بسبب حكاياته التي يقولها، وتسقط قطر الندى على الأرض فيعود لها صوتها، ويتعرض الزعيم لإطلاق النار أثناء الاحتفال بمولد النبي.

يُعطي رضا الحرية لقطر الندى بالبقاء مع أمه دون إخبارهم من هى وترحل، ويبدأ الزعيم في التعافي فنصحه الكبار بالاجتماع بالناس لرغبة بعضهم في الانتقام ﻷجله، بينما يقرر الزعيم أن يرسل لأبو نديم ليأتي بالشابين الذين أطلقا النار عليه.

يأتي أبو نديم بابنيه للزعيم لأنه لم يجد الشابين، فقال له الزعيم أن ثأره مقابل ثأر دياب، وتسامح معهم، يأتي بركات للزعيم في الحلم ويخبره أن نمر سيكون خليفته بالحارة، ويدفع الزعيم مكافأة لمن خفض حكم زكريا ل5 سنوات، وينجو رضا من القبض عليه.

تسمع قطر الندى- أم رضا تقول لابنها أنها ستخطبها له، فأخبرها أنها ستعتقد أنها مجبرة للموافقة، وسمعته يقول أنه يحبها، ثم ودع أمه وودعها، ويمسك رجال الحارة بالشابين فسلمهما الزعيم للشرطة، ويعرف الزعيم من شيخ خارج الحارة أن عدوه من أقرب الناس له.

يعفو الزعيم عن الشابين بعد مجيء والدتهما له، فأخبراه أن دياب كذاب، وأن ما قاله على ابنته ليس دقيق، ويمر 3 سنوات، ويصبح نمر مثل بركات، ويُصدر وزير الشام عفو عن كل المسجونين، والمحكوم عليهم بأحكام، فيخبر الزعيم أم رضا، وتلدغ الحية أم آسيا.

يعود رضا لأمه، وتقول أم آسيا للزعيم أمام سعدي أن ابنته عذراء وأنها كذبت، وأن دلال التي جعلتها تفعل ذلك، ثم شهدت أمام كبار الحارة بذلك، وماتت، فرفع السيف على دلال فاعترفت، فحبسها بالغرفة، وبدأت الحارة تعرف ببراءة وطهارة قطر الندى.

يذهب الزعيم للمقابر ليبحث عن جثة ابنته، ويعطي الزعيم ابن دلال لفهيمة لتربيه، ويتوصل رضا أن قطر الندى ابنة الزعيم، واعترفت بذلك.

يعود الحسن مع الزعيم بعدما أعطى لشيخ القبيلة دليل على أنه ابنه، ويخرج زكريا من السجن، ويعرف بطلاق دلال وما فعلت، بينما تعود اللعنة لدلال، ويتزوج رضا من قطر الندى.