اعترف باسل باعتناقه لديانة التوحيد أمام الفرعون فأمر بسجنه، ووصل هامان لأسيا بعدما أشاع بالموت الذي ينتظر باسل وساوا، وقررت تويا الذهاب للفرعون لإنقاذهما.