يغضب محمد بن أبي عامر بشدة من أبن عمه عسقلاجة بعد ضبطه وهو يشرب الخمر ويأمر بمحاكمته بنفسه، يعين محمد ابن عمه عمرو في منصب صاحب المدينة.