حلقات المسلسل: مسلسل - الرحيل المر - 1983

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13

يسافر المهند في قافلة تجارية، ويتولى عبيد رعاية تجارته في غيابه، وعندما يعود المهند تحذره زوجته باسمة من عبيد وسرقته لأمواله، وفي سفره للمرة الثانية يقرر عبيد الاستيلاء على مزرعته بالرغم من تحذير وضاح لباسمة.

يطلب عبيد من وضاح وباسمة الصكوك الخاصة بمزرعة المهند فيرفضان، ويحاول صويلح إقناع معروف بشراء المزرعة من عبيد، الذي يخبر باسمة بوفاة المهند أثناء سفره بالقافلة، في حين يتوه المهند بعد الغزو عل قافلته في الصحراء

يكتشف عبيد امتلاك وضاح لصكوك مزرعة المهند، فيحاول إقناعه باقتسام ثروة المهند بعد خبر وفاته، وعلى الجهة الأخرى يهيم المهند على وجهه في شوارع بغداد يتسول بعد أن فقد كل شيء، ويقتل مجهول وضاح ويستولى على الصكوك.

يقتل عبيد - وضاح، ويتهم باسمة بقتله، ويحاول عبيد خداع باسمة وإقناعها بالهرب حتى يتخلص منها، وعلى الجهة الأخرى يعمل المهند لدى الحاج عوف في تجارته ويطلق اسم عبدالله عليه.

يستضيف فياض - باسمة في منزله بعد هروبها من قريتها، وتقرر السفر إلى بغداد، وعندما تعلم زوجته رغبته في الزواج من باسمة تتهمها بالسرقة، على الجهة الأخرى يختبر الحاج عوف أمانة عبدالله وينجح في إثبات ذلك.

ترحل باسمة بعد اتهام زبيدة لها بالسرقة، ويكتشف فياض أنها زوجة المهند فينطلق يبحث عنها بعد اعتراف زبيدة، وتضطر للإقامة لدى أحد الأشخاص بعد تنكرها في زي فارس، ويرفض المختار التوقيع على بيع عبيد لأراضي المهند، وعلى الجهة الأخرى تطلع ليلى للزواج من عبدالله.

تقع باسمة في فخ الرجل الذي أنقذته ويدعي أنها خادمته ويفك أسرها الحاج عوف، وعندما يتعرض مرة أخرى لباسمة يقتله عوف، وتسافر معه إلى بغداد، وتعتقد وفاة المهند.

يبيع المهند الغلال للحاج عوف ويحقق جزء كبير من المال، بعد شكه في خسارته.

يقرر المهند الرحيل، ويفاجئ الحاج عوف بالشخص الذي هدد حياة باسمة يسرق أمواله، وعندما تعلم ليلى بقرب باسمة من الحاج عوف تتفق مع الشخص المجهول على الوصول إلى باسمة والزواج منها، ويعود المهند إلى نجد ويفاجئ بضياع أمواله.

تخبر ليلى - باسمة أن عوف يحبها، ويكتشف المهند اتهام باسمة بقتل وضاح، ويدعي عبيد كذبًا ببيع أملاك المهند

يحاول عبيد رشوة حمد حتى لا يخبر المهند بما حدث، وتعطي ليلى ذهب باسمة للشخص الذي يطاردها، ويطلب الحاج عوف الزواج من باسمة وتخبره بأنها متزوجة من المهند لكن ليلى توقع بينها وبين عوف فتضطر باسمة للهرب.

يكتشف المهند أن باسمة ما زالت على قيد الحياة، ويخبر عموري - المختار براءة باسم من دم وضاح، ويفاجئ عوف بصندوق الذهب الخاص بباسمة يعيده الشخص الذي كان يطاردها.

تطلب ليلى من عوف البحث عن باسمة لعلاج إصابة قدمها، ويحاول أبو عمر إقناع باسمة بالزواج مرة أخرى، وتفاجئ باسمة باعجاب ابن الولي بها بعد علاجه، ويكتشف عوف أن عبدالله هو المهند ويبدأ المهند في رحلته للبحث عن باسمة.