تضع نادية مولودها الأول، ويقرر أبو راشد إعطاء نصيب يحيى وزوجته له لبدء مشروع جديد، ويقع حادث أليم لندى وتقرر والدتها إقامتها في ملحق الفيلا على أن تدفع إيجاره.