تتشاجر زينب مع يوسف بسبب شعورها بالتأنيب لتنازله لها الدائم وتترك له المنزل وتعود لمنزل أمها، وتهاتف خديجة نور وتخبره بالشجار ويصل الخبر بعدها لعبدالهادي الذي يسعد للخبر.