حلقات المسلسل: مسلسل - أولاد القيمرية 2 - 2009

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21

يرسل عبدالله أوراق كامل للتعليم في مصر، يسعد كامل للغاية ويزف الخبر لوالدته، يتشاجر حسان مع عبدالله ويُهدده عبدالله أذا لم يبتعد عنه سينتقم منه، يُهدد صبري - أبو كامل أذا لم يبتعد شقيقه عنه وعن أعوانه سيخبر السوباشي بكل شيء عن تجارته في المطاحن.

يواجه عبدالله شقيقه أبو كامل لأول مرة ويخبره أنه علم كل شيء عن تجارته للمطاحن ويخبره بإرساله نجله كامل للتعليم في مصر.

يودع كامل والدته وعائلته ويسافر للتعليم في مصر، يخبر مصطفى زوجته فتحية باتفاقه مع فواز نجلها على العودة إليها والأستقرار في منزله وتسعد فتحية بعودة نجلها إليها.

يتهم عبدالصمد شقيقه عبدالله أنه السبب في تحقيقات الشرطة عن شقيقه أبو كامل وتجارته في المطاحن، تهجم مجموعة ملثمة على منزل عبدالله ويطلق رجل منهم النار عليه ويقتله.

يُعزي السوباشي والحكمدار عائلة عبدالله في وفاته ويخبر الحكمدار عائلة المرحوم أن الوالي كان قد أصدر فرمانًا بمنح عبدالله لقب (بيك) قبل وفاته بساعات.

تهرب قمر من شقيقها مصطفى بعد شكه في سلوكها، يتوعد مصطفى - قمر أمام الجميع ويخبرهم أنه لن يهدأ له بال قبل أن يقتلها.

يلمح عبدالصمد لشقيقه أبو كامل أنه كان السبب وراء قتل شقيقهما عبدالله لتورطه في قضية المطاحن، ينهار أبو كامل في البكاء بعد حديث عبدالصمد عنه بهذا الشكل ويخبره أنه ليس له علاقة بمقتل عبدالله على الإطلاق.

يذهب عبدالصمد إلى مصطفى ويسأله عن شقيقته قمر ونجلها شريف ويحذره أذا كان وراء اختفائهما، يخبر عبدالصمد - الشيخ عبدالواحد أنه سيبحث عن زوجة شقيقه ونجله في كل مكان حتى يجدهما.

يخبر مصطفى أهل الحارة أنه قتل شقيقته قمر، تلقي الشرطة القبض على مصطفى، على الجانب الآخر تعمل قمر في قصر رجل غني لكي تُجني أموالا تصرف منها عليها وعلى نجلها شريف.

يأمر اليوزباشي الجديد بتفتيش كل منازل أهل الحارة للبحث عن شريف نجل المرحوم عبدالله خاصة بعد تلقيه أوامر عليا من الحكمدار بالعثور عليه.

تمر السنوات ويكبر الجميع، يعمل شريف نجل عبدالله موظف لدى الوالي، تطلب قمر من نجلها العودة إلى القيمرية.

تطلب قمر من شاب يعمل لديها أن يسأل عن مالك منزلها في القيمرية وأن يسأل ويعلم كل المعلومات عن شقيقيها مصطفى ورضا.

تقرر قمر شراء منزلها القديم في القيمرية والمكوث فيه رفقة نجلها شريف، يقابل شريف ابن عمه كامل لأول مرة ولكن كلًا منهما لا يعرف الآخر.

يقابل شريف عمه عبدالصمد وخاله رضا لأول مرة في منزل والده المرحوم عبدالله وتضطر قمر التزام الصمت ولا تخبرهم الحقيقة وتكتفي بالنظر من بعيد إليهما.

يتدخل شريف ويتوسط لدى الوالي ليُخرج عمه أبو كامل وأهل الحارة من الحبس، يحتفل أهل الحارة بخروج كامل وأصدقائه ويوجهون الشكر لشريف باشا.

يقرر أبو كامل جمع أهل الحارة والذهاب إلى منزل شريف باشا ليشكروه على وقوفه بجانبهم، تعلم قمر أن شقيقها مصطفى ما زال على قيد الحياة.

تجلس قمر مع نجلها شريف وتخبره بقصة والده المرحوم وأهل الحارة وعائلته وتخبره أن أهل الحارة يتوسمون به خيرًا ويحبونه كما كان والده محبوب هو الآخر.

تخبر قمر سعيد أنها عمته وتحكي له القصة كاملة وتطلب منه ألا يخبر أحدًا بالأمر، تطلب قمر من شريف ألا يخبر أي شخص من عائلته بحقيقتهما.

تخبر قمر - كامل أن نجل عمه شريف ما زال على قيد الحياة وتكشف النقاب عن وجهها وتخبره أنها زوجة عمه المرحوم عبدالله وأن الشاب الواقف أمامه هو ابن عمه شريف.

تخطب قمر - وردة لنجلها شريف، يكتشف رضا أن شقيقته قمر ما زالت على قيد الحياة ويعلم أنها أم شريف، تكشف قمر النقاب وتحتضن شقيقيها مصطفى ورضا.

ينتقم شريف من صبري بيك قاتل والده، يخبر شريف عمه أبو كامل أنه نجل شقيقه المرحوم عبدالله ويخبر كل أهل الحارة بالحقيقة، يتزوج شريف من ابنة عمه وردة.