يجتمع عدد كبير من أهل غرناطة أمام القصر ويهتفون ضد خمينيز ويصفونه بالمتعصب والظالم، يأمر خمينيز رجاله بالتصدي للثوار ويحذره مساعده ألفونسو بتسبب قراره في كارثة أكبر.