يهرب وليد مرة أخرى من منزل والدته ويذهب إلى منزل مجدي ووالده، ويُخبر مجدي - ليلى أنه ما زال يُحبها ويريد الزواج منها، وترفض ليلى وتُخبره بحبها لبسام.