يُجبر جلال ابنته على ارتداء النقاب، ويُقبض على الكاتب يوسف شوقي ومعه معتز ابن جمال بسبب توزيع كتاب ضد النظام الحاكم، ويطلب جمال من معتز قطع علاقته بيوسف عقب الإفراج عنه.