يتم وضع رؤوف بالحبس الانفرادى، ويطلب رؤوف من حنين زيارته، بينما يفشي عقيل لمهاب بسره، ويعود أبو حسام لعمله، وما زال يقوم أبو المقداد بابتزاز النساء.