يقرر شريف أن يطلب يد ألمظ لكنها ترفض بشكل قاطع ﻷنها مخطوبة لعبده، وتصرح له أنها لا تحبه، ويُفصل شريف بشكل رسمي من القناة، ويقرر الانتحار وينقذه الخازندار.