يتم حبس چورچيوس لقتله راشييل، ورفض أغوات البلد استقبال القنصل الفرنسي والإنجليزي للشام، ويتم الإفراج عن إسماعيل بعدما تنازل غريمه عن الشكوى، وخطفت نرجس- عيسى.